
خلال اجتماع موسع ضمه منزل القاضي فاضيلي الرايس، الليلة البارحة في العاصمة نواكشوط، أكد الحضور على ضرورة وأهمية وجود أداة حزبية فعالة تشكل ذراعا سياسيا للنظام، وتشكل جسرا متينا بينه مع الجماهير.
الاجتماع، الذي حضره برلمانيون حاليون ووزراء وبرلمانيين سابقين وفاعلين سياسيين من الوزن الثقيل، أكد على مواصلة نقاشالموضوع، والعمل علي توسيع دائرة الاتصالات وانتظامها في لقاءات دورية
من أجل بلورة روية موحدة سعيا إلي التوصل لموقف عملي يمكن من استيعاب كل القوي التي دعمت ترشح رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، والتي سبق أن عبرت عن رغبتها في الانخراط في الحزب الذي يتبناه.
وقد اعتبر مراقبون أن المجتمعين يسعون إلى إعلان وفاة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وهم:
جبريل ولد عبدالله
محمد المختار الزامل
محمد يحي حرمه
محمد ولد ديدي
حمادي ولد اميمو
سيدنا سوخنا
يحي ولد سيد المصطف
محمد ولد ارزيزيم
الناجي ولد محمد محمود
د غلام ولد احمد
اقريني ولد محمدفال
يحي ولد لبات
ادومو ولدعبدي ولد اجيد
صمب ولد السالك
احمد ولد بدي
احبيب ولد اجاه
عبد الرحمن ولد الصبار
جمال ولد اليدالي
دالطيب ولد اخيارهم
جدو ولد خطري ولد جدو
فاضيلي ولد الرايس
الخليل ولد الطيب