نشرت صحيفة "مغاربي " ذائعة الصيت والواسعة الانتشار في دول المغرب العربي في عددها ال 32 الصادر يوم غد الأربعاء 2020/12/30 افتتاحية تحت :هذا "الشيئ" الانسان كتبها المدير الناشر للصحيفة العميد
حسن عثمان وهذا نصها :
يقف حزب تواصل اليوم على أعتاب مرحلة جديدة من مراحل العمل الوطني، ذلك أن الحزب رغم الجحود الذي يقابَل به من طرف الخصوم قد أنجز انتشارا أفقيا وبناء تنظيميا في عموم التراب الوطني، وكتب رؤاه وسطَّر أسس البرامج في المجالات المختلفة، كما أنه راكم خطابا سياسيا وشعبيا أضحى على ألسن المواطنين، وتَحفَظ الوسائل الحديثة إرشيفه بلغة صدق وجسارة في وقت الحاجة
في عددها ال31 الذي سيصدر غدا الثلاثاء، نشرت صحيفة" مغاربي"، المهتمةً بالشأن المغاربي التي تصدر في المملكة المغربية والواسعة الانتشار في دول المغرب العربي، افتتاحية بقلم الإعلامي البارز، العميد والمدير الناشر للصحيفة السيد حسن عثمان، تحت عنوان: حكمة شنقيط.
اعلنت الحكومة عن اكتتاب أطر سامية للصفقات العمومية وقد اثار استغرابي ما ورد في المادة 95 جديدة من المرسوم 122/2020 الذي يعدل و يكمل بعض ترتيبات المرسوم رقم :126/2017الصادر بتاريخ 02 نوفمبر الذي يلغي و يحل محل ترتيبات المراسيم المطبقة للقانون رقم 2010/044 الصادر بتاريخ 22 يوليو 2010 المتضمن مدونة الصفقات العمومية حيث تنص علي انه :
القرآن هو الخطاب الإلهي الوحيد الذي أنزله الله على رسوله الأمين وكلفه بتبليغ آياته للناس وما فيها من تشريعات وعظات وأخلاقيات وتعليمات وعِبر، ويشرح للناس مقاصد الآيات لما ينفع الناس كما جاء في التكليف الإلهي للرسول مخاطبًا إياه «كِتَٰبٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِى صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ» (الأعراف: 2)، و
وكالة الوئام الوطني للأنباء - رغم الشائعات التي تطلقها جهات مجهولة لتثبيط همم المنقبين عن الذهب في منطقة الشكات، يواصل آلاف الشباب جهودهم في البحث لتحقيق أحلامهم في تجاوز الأزمات المالية والاقتصادية بعد أن طمْأنتهم السلطات الأمنية والعسكرية بضمان سلامتهم، وبعد أن وفرت لهم شركة معادن موريتانيا كل الظروف الإجرائية والقانونية الرامية إلى تنظيم القطاع، و
أشرنا في مقال سابق محرر بتاريخ 27/08/2020 تم نشره في موقعي تابرنكوت والوئام الوطني إلى الأدلة والقرائن على مسؤولية الجو عن نقل وتفشي فيروس كورونا في العالم، واستكمالا لنفس المقال، نحاول اليوم تسليط الضوء على ظاهرة كثرة الإصابات المجتمعية بهذا الفيروس مجهولة المصدر في موريتانيا خلالالموجة الثانية التي نعيشها حاليا.