
لم يعد اليوم ما يسمى الدول العربية أن تدرك أهمية وحدة المصير المشترك، وتحترم العلاقات الأخوية بينها لتقف جبهة واحدة لما يخطط لها لنهب ثرواتها وتدمير اوطانها بل ساهم بعضها فى تدمير اوطان أشقائها مع أعداء الأمة العربية وقدموا أبناء امتهم قرابين من أجل تنفيذ مخططات أعدائهم ضد مصالح أمتهم العربية.