القصة : وضع المستشار مرتضى منصور حول نفسه هالة داخل مصر بسبب تلويحه الدائم أمام خصومه الكثر بامتلاكه لوثائق تدينهم، حتى اشتهر برجل القرص المدمج(CD) لكن مع مرور الوقت تبين للجميع أن كل وثائق مرتضى منصور لم تكن سوى (تعمار أشدوك).
ذات الجماعة التي أدانت توقيف أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا؛ هي التي تنتقد إطلاق سراحه، بحجج بعيدة عن الإجراءات والمساطر التي تتخذ في حق من تطلب النيابة العامة الاستماع إليهم، والصلاحيات التي تسمح لها الإفراج عنهم بعد الاستماع إلى الردود التي يدلون بها، وذات الجماعة التي راهنت على "الوثيقة" و"ملايين الدولارات" هي التي تعمل جاهدة على تصوير هالة مسكوتٍ
يسود حديث هذه الأيام عن حرص رسمي على ما وصف بأنه إصلاح للصحافة، وحقيقة يحتاج هذا المصطلح للتدقيق.
حرص حكومة البلد على إصلاح الصحافة، ومحاولة تشخيص حالها، والوقوف على اختلالاتها، أمر سابق لأوانه، وربما في حال انتظر به وقته المناسب تم الاستغناء عنه، أو عن كثير منه.
تشرئب أعناق الموريتانيين هذه الأيام إلى لحظة التئام تشاور أو حوار وطني شامل ، يتم خلاله بحث ونقاش جميع القضايا الوطنية الجوهرية ؛ السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية والحقوقية ، ونأمل أن يحصل ذلك وفق مقاربات حصيفة ومعالجات مستنيرة وبحضور كافة النخب الوطنية ؛ السياسية والثقافية والعلمية وبمشاركة قادة الفكر وحملة الرأي وفقهاء القانون وخبراء التن
الوئام الوطني : بدا رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، منذ توليه مقاليد السلطة قبل اكثر من عامين، حريصا كل الحرص على عدم تفويت المناسبات الدينية والوطنية، وحتى المهنية الخاصة، دون أن يوجه رسالة تهنئة للمعنيين عبر حسابه الخاص في تويتر.
ما أعرفه عن حمود ولد أمحمد، أو رجل الأرقام القياسية، صحيح أنه قوي المِراسِ عنيد في بعض مواقفه، صريح أكثر من اللازم، يفتقد المجاملة في بعض أجوبته، و لكن في المُقابل ستجد في حمود إطارا مميزا و مثقفا نادرا، و مواطنا شريفا مُتفانيًا منهمكا حتى النخاع لا وقت لديه للهزل أو المُجون، مستقيم في دِينه ثابت في علاقاته، يمتلك عقيدة لا شِيَةَ فيها يبني جميع أموره
حضرت الليلة في رحاب جامع النور في السبخة حفل اختتام فعاليات الموسم السنوي للسيرة النبوية، الذي دأب التجمع الثقافي الإسلامي في موريتانيا وغرب إفريقيا برئاسة الشيخ محمد الحافظ النحوي على إقامته بمناسبة المولد النبوي الشريف.
تقوم عدة جهات محلية عاقة هذه الايام بحملة تشهيرية باهتة بائسة حقيرة ضد الرئيس الرمز الاستاذ المختار ولد داداه بانى موريتانيا ورمز استقلالها ومفخرة تاريخها المعاصر وتتهم هذه الحملة الرئيس المختار رحمه الله بالعمالة لفرنسا وهي فى حقيقتها تهمة يراد لها تهيئة الجو للتخلص من العلم والنشيد والابتعاد عن كل مايذكر الناس بالمختار وجيله العظيم والحق انها حملة