وكالة الوئام الوطني للأنباء -

كيف يمكنني حماية نفسي ومنع انتشار المرض؟

تدابير الحماية للجميع.........

 يمكنك الحد من احتمال إصابتك بمرض كوفيد-19 أو من انتشاره باتخاذ بعض الاحتياطات البسيطة:

فى ظل ارتفاع عدد الإصابات حول العالم، هناك عدد من المعلومات التى يجب معرفتها حول الفيروس، خاصة من يجب عليهم الالتزام بالحجر الصحى الذاتى، ومن بين أولئك الذين يجب أن يعزلوا أنفسهم لمدة 12 أسبوعًا لتجنب الإصابة بالفيروس، ما يلى:

1- الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاما:
 

الوئام الوطني ـ أفاد مصدر مطلع لوكالة الوئام الوطني أن السلطات الموريتانية قررت عزل مدينة كيهيدي عاصمة ولاية كوركول عن باقي المدن الموريتانية بعد ظهور حالة من فيروس كورونا في مواطن هناك.
وياتي قرار عزل المدينة تزامنا مع قرار عزل كل ولاية عن الأخرى سيبدأ حيز التنفيذ زوال يوم الأحد 29 مارس2020.
 

الوئام الوطني ـ أصدرت وزارتا التجارة والسياحة ووزارة الداخلية فجر اليوم قرارا يقضي بإغلاق المحلات التجارية والأسواق في عموم موريتانيا.

كورونا   لم يعد  ذلك الوباء  الذي نسمع به عند  الاخر ،  ولم  يعد  ذلك   الخبر الذي  نتابعه  حوالينا  بقليل  من  الاهتمام  ... انه  هنا .. لقد أصبح بيننا  ومن مواطنينا .. لم يعد خطرا  داهما  بل قائما   فلا تستسهلوا  الخطر  انه عظيم 

في إطار الوضعية الراهنة التي يعيشها العالم بما فيها وطننا الحبيب وما يترتب عليها من تضافر لجهود الجميع كل من موقعه فإن الادارة العامة للأمن الوطني تدعو جميع المواطنين إلى توخي الصدق وتأكيد المعلومات التي تصدر من وقت لآخر من خلال دعمها بأدلة ملموسة كي يتسنى لرجال الأمن متابعتها وتنفيذ ما يترتب عليها من أداء للمهام المنوطة بهم بعيدا عن التشويش الذي يؤث

الوئام الوطني - أعلنت جماعة الدعوة والتبليغ رسميا عن توقيف جميع أنشطتها.

ويأتي هذا الإجراء تفاديا لانتشار فيروس كورنا المستجد.

ويفترض أن تعقب هذا الإجراء إجراءات أخرى من قبيل سحب فرق الجماعة المتنقلة بين المدن، وتوقيف تجمعاتها في مسجد التوبة بولاية نواكشوط الجنوبية.

الوئام الوطني ـ شارك خبراء صينيون مؤخرا تجربتهم مع الجانب الموريتاني في مجال مكافحة كوفيد 19 خصوصًا آليات التصدي و الوقاية من هذا الفيروس الفتاك.

الوئام الوطني ـ رصد موفد للوئام حالة إقبال كبيرة على مقرات شركات النقل الخصوصي وتجمعات أخرى لدى مخارج العاصمة نواكشوط.
وتجمهر العشرات لدى مقرات الشركات بحثا عن وسيلة نقل لأماكنهم الأصلية بالداخل الموريتاني.