
منذ أن تربت في بيت أسس وخدم الدبلوماسية الموريتانية، والوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس تنثر حصاد تجربتها الغنية بالكفاءة والنزاهة والأخلاق وحب الخير للغير على من عرفت ومن لم تعرف من مواطني بلدها المسكونة بحبه والمشغوفة ببنائه وتطويره والمتفانية في خدمته والذود عن حياضه.. لم تفرق في ذلك بين جهة وأخرى، ولا عرق وآخر، ولا شريحة دون شريحة.