
دخل المغرب مرحلة "ترويض" الفيروس بإعلانهِ فتحَ عملية تطعيم "وطنيّة" في وجهِ المغاربة، بعدما أثبتت نتائج الدّراسات السريرية المنجزة أو التي توجد قيد الإنجاز، سلامة وفعالية ومناعة اللقاح الصّيني، الذي يبدو أنّه يحملُ في طيّاتهِ مؤشّرات إيجابية على الرّغم من التّحذيرات المحيطة به.