
بيـــــــان
تقوم هذه الأيام بعض الجهات بالتحريض عبر موجات من الإساءة إلى ديننا الإسلامي الحنيف، ونبينا عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليم، وهي حملات تمثل تجسيدا لمظاهر "الإسلامو فوبيا"، والبعد عن روح الانفتاح وتفهم خصوصيات الآخر، منافاة لفلسفة التعارف البشري، والتعايش الحضاري، الذي يمثل غاية تجعل من الإنسانية مجتمعا واحدا.