
بهذا قضى القاضي: مسار من المحيا
فلم يُعطه هذا، وذك به يحيا
فمن عاش في عز ونبل وسؤدد
مهيبا من الأحيا سيخذله المحيا
بلى إنها الأقدار فارض صنيعها
ولا تصحبن إلا تقاة من الأحيا
على نهج "يحيى" في الإله سبيلهم
فيفنون ما أفنى ويحيون ما أحيا
قضى عمره يُحيى النهار مدرسا