الوئام الوطني - استقبل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في القصر الرئاسي زوال اليوم كل من الوزير السابق باب ولد سيدي والوزير السابق عمدة انجاكو بيجل ولد هميد ولم تتسرب أية معلومات عن هذين اللقائين .
قال رئيس المركز الموريتاني للدراسات الاستراتيجية الدكتور ديدي ولد السالك إن ما قامت به وزارة الداخلية من إجراءات ضد الحزب الوحدوي ليس "قانونيا" لأن الأحزاب ليست ملزمة بإبلاغ الوزارة عن مؤتمراتها، ولم يحدد لها القانون الشكل الذي تقوم به، مضيفا أن المهم هو أن تبلغ الوزارة إلزاما بأي تغييرات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، علي إثر مصابنا الجلل برحيل المغفور لها ، لا نملك إلا أن نقول إنا لله وإنا إليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل ، اللهم اغفر لحينا وميتنا وصغيرنا وكبيرنا وذكرنا وانثانا وشاهدنا وغائبنا ، اللهم من أحييته منا فأحيه علي الإيمان ومن توفيته منا فتوفه علي الإسلام ولا تحرمنا أجرها ولا تضلنا بعدها واخلفنا فيها خلفا حسنا .
"لقد اطلعت المصالح المختصة لوزارة الداخلية واللامركزية أن أحد الأحزاب السياسية أجرى خلال الأيام الأخيرة تغييرات على مستوى هيئاته القيادية وتغيير مقره من ولاية إلى أخرى، خارج الإطار القانوني المنظم لأنشطة الأحزاب السياسية، حيث لجأ إلى التزوير واستعماله قصد بلوغ أهداف قد تمس مباشرة بماهية السكينة والأمن العامين.
كانت أولى حسنات قانون التقاعد الجديد هي بقاء العقيد خالد ولد السالك على رأس عمله، بعد أن أوشك القانون القديم أن يصطحب معه العقيد خالد، وهو ما كان سيترك فراغا بحجم تجربة العقيد ومهنيته وإخلاصه للعمل ..
"كنت من بين أولئك الذين انضموا إلى المدرسة الابتدائية رقم 1 "جنوب" أبي تلميت، رغم أني لم أكن أنتمي للسكان الأصليين لهذه المدينة المرموقة. فقداستحضرت في شهادة أولية على المنصة، و ذكرت العقوبات الجماعية التي كان ينزلها المدير آنذاك، إسماعيل ولد أبو مدين - تغمده الله برحماته - لجميع طلاب المدرسة.
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية ، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تهاطل كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي :
أقدم متظاهرون غاضبون في جمهورية ساحل العاج على نهب العديد من المحلات التجارية المملوكة لموريتانيين.
عمليات النهب تمت خلال مظاهرات شهدتها البلاد في الأيام الماضية، ولم يعلن عن تسجيل إصابات أو خسائر في الأرواح في صفوف الموريتانيين الذين تعرضت محلاتهم للنهب.