
بعد أربعة أشهر من مغادرة ولد عبد العزيز للسلطة، ختمها في نهاية المطاف بمحاولة رديئة وفاشلة لاستعادة الحزب الذي أسسه من العدم، ولا يزال يسعى جاهدا عسى الناس أن يتحدثوا عنه. فما كاد يعود إلى وطنه، الذي لم يولد فيه (على الرغم من إعلان ميلاد مزور إلى أقصى الحدود)، استدعى رئيس الدولة السابق اجتماع لجنة تسيير “اتحاده” من أجل الجمهورية.

.jpg)
.gif)











.jpg)

.jpg)