
وكالة الوئام الوطني للأنباء - يوما بعد يوم تضع الدبلوماسية الملكية في المغرب لبنة جديدة في صرح عزلة المشروع الانفصالي، الذي وجد نفسه محشورا بين مطرقة الاستراتيجية الملكية لتعزيز الوحدة الترابية وسندان الرفض الشعبي في أوساط الممنوعين قسرا داخل مخيمات تيندوف من العودة لبلدهم المغرب.


.gif)










.jpg)

.jpg)