بليت المجتمعات الإسلامية بتعدد المرجعيات سنة وشيعة ،وأصبح لكل منهجه الديني الخاص به، وتفرق المسلمون إلى طوائف وفرق متناحرة، لأن كل طائفة تتبع منهج إمامها، وتركوا منهج القران الذى يدعو للوحدة والرحمة والعدالة والسلام والتعاون والتكافل ، بالرغم من تحذير الله للمسلمين فى أمره لهم بقوله سبحانه ( اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَ