
إن الكارثة الكبرى أن ننقاد وراء الروايات المضللة والمشعوذات التي قسمتنا فرقا ومذاهب تتناحر على مرأى و مسمع من عالم متفرج حائر مما يحصل
إذ كيف لأمة كتابها واحد ورسولها واحد و إلهها واحد أن تصل إلى هذه الدرجة من التردي التي وصلت إليها الأمة الإسلامية العربية اليوم.