شهران فقط مرا على تكليف المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا بتشكيل أول حكومة في عهد رئيس الجمهورية الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، غير أن إنجازاتها على أرض الواقع تجاوزت الحيز الزمني القصير الذي مر على تشكيلها حتى الآن.
يبدو أن مدبري الحملة المسعورة البائسة اليائسة التي تستهدف أطر ولاية اترارزة، المعينين في قطاعات حكومية منذ وصول الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني كرسي الرئاسة، لم ينطلقوا من معطيات الواقع التي تتيح لكافة الموظفين الرقي عبر سلم الوظائف التي يشغلونها انطلاقا من مسلمات الانضباط والكفاءة المطلوبين في مجال الترقيات.
يتأسس المجتمع أول ما يتأسس على حياة زوجية سليمة تضمن استمرار الأسرة وترقي الأبناء في وسط يكفل لهم تربية حسنة تمكنهم من تجاوز عتبات وعقبات الحياة السريعة المفرطة في الإسراع أحيانا لدرجة أن القيم التي بها ترقي الأمم وتشيد الحضارات قد اصبحت مهزوزة كي لا نقول انها شبه معدومة حتى صار البعض يقول إن أزمة العالم اليوم أزمة قيم وأن المثقفين يحابون الناس في
إن القضية التى يواجهها الشعب المصري ليست مجرد شائعات، إنما هي حرب نفسية تم التخطيط لها من أجهزة مخابرات تابعة لدول بعينها، لا تخفى على العاقل والجاهل، ومعروفة أهدافها العدوانية من أجل إسقاط الدولة المصرية، وتحقيق الحلم الإسرائيلي من النيل إلى الفرات، ومن وراء ذلك التخطيط التآمري ضد الدولة المصرية؛ فالكل يعلم دور بريطانيا فى مرحلة إعلان فلسطين وطن قوم
يلاحظ المراقبون السياسيون في موريتانيا مدى الانسجام بين أعضاء حكومة المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، والانصياع التام لأوامر وقرارات الوزير الأول المجسدة لتوجيهات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
رغم قصر المدة الزمنية التي مضت على تشكيل حكومة المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، فقد لاحظ المراقبون والرأي العام حضورها القوي والفاعل في مختلف الملفات الخدمية التي اختار المواطن على أساسها برنامج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
كشف المفكر الإماراتي علي محمد الشرفاء الحمادي أنه لا يوجد على الإطلاق مسمى الإسلام السياسي، وأن تناول المصطلحات دون تيقن من نتائجها وما تخلقه من التباس فى المفاهيم لهو أمر خطير، أدى فى الماضى إلى صراع فكري ومادى حتى اليوم، وسقط من جراء ذلك عشرات الآلاف من الأبرياء، ولذلك قبل إطلاق أي مصطلح لابد من التعريف بما يحمله من قيم وسلوك وخير للإنسانية.
وكالة الوئام الوطني - تعليقا على تدوينة بالفرنسية للدكتور إعلي بكار إصنيبه على صفحته على الفيس بوك ، بتاريخ 21 سبتمبر الجاري، حول ضرورة احترام إرادة الشعب الذي صوت بأغلبية ساحقة على أن تكون اللغة العربية هي اللغة الرسمية في موريتانيا، كتب إبراهيم اتيام ما نصه ، كما ترجمته شخصيا من نصه الأصلي من اللغة الفرنسية، متوخيا ما اسطعت النزاهة : " ما كان ينبغي