تنامت في الاعوام الماضية خطابات الكراهية لدى شرذمة قليلة من افراد مجتمعنا الذي عرف في القرون الماضية بالتمسك بالدين الاسلامي الحنيف الذي يامر الجميع بالسير على النهج القويم والوحدة والتآخي.
تستعد الساحة القضائية لعقد ما يصفه المراقبون بمحاكمة القرن، التي سيمثل فيها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وكبار معاونيه خلال العشرية الأخيرة أمام القضاء في انتظار محاكمتهم على التهم الموجهة إليهم في ملفات فساد كبرى خلال فترة حكم امتدت لنحو 11 عاما بدأت بالانقلاب على نظام الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله وانتهت بتنظيم انتخابات رئاسية فاز في جول
كان أحمد ولد بوسيف أكثر الضباط العسكريين من جيله مهنيةً وأعمقَهم وعياً وأكثرهم إيماناً بمشروع الدولة الموريتانية وأشدهم حرصاً على الوحدة الوطنية ومشتركاتها الجامعة.
الظمأ الروحي الذي يعانيه الانسان المعاصر وعدم قدرته على تحقيق التوازن بين متطلباته المادية والروحية، والاختلال الاجتماعي الذي يطبع الحياة الإنسانية المعاصرة، والإجابات التي يقدمها الاسلام لكل ذلك، والدور الذي تطلع به التربية الصوفية في تحقيق هذا التوازن ، محاور تطرق لها رئيس مؤسسة الملتقى الدكتور مولاي منير القادري في مداخلته مساء السبت الثامن والعشر
أنا وعثمان صديقان منذ نعومة أظافرنا، وزميلان جمعتنا مقاعد الدراسة منذ الطفولة، لكنه كان أذكى مني وأكثر قدرة على التحليل والاستشراف، ولذلك فقد تسرب من التعليم مبكرا لأواصل بعده مسيرة التيه التي قذفتني في دائرة التيه الحقيقي..
إن إلزامية كشف وفضح الشبهات، مطلب شرعي وأخلاقي بقدر ما أن التلفيق والتشهير والأكاذيب جريمة ورذيلة، يرفضها كل نظام آدمي على وجه البسيطة، إلا أن المطية لبلوغ الغاية النبيلة ، هي نفسها يمكن امتطائها للوصول إلى مآرب تربأ كل نفس عن الجهر بيها، وبما أن الصراع بين الرذيلة والفضيلة سرمدي، فلا ضير من القول إن كل ما من شأنه المساس بسمعة، من حافظت على المكا
كل تعقيدات الحياة تكون لا شيء أمام الصدف. فبجفون نواعس ودلال وتغنج ورقص ماجن أمام بعض المتحكمين في مصائر الزامبيين، أصبحت قطة الملاهي الليلية، "بائعة الهوى" كامبامبا مولانغا، وزيرة للإعلام، سنة 2016، تأمر وهي المتعودة على تلقي الأوامر "من الأعلى"، وتسيّر وهي "المسيَّرة" بطبيعة عملها، وتلقي الخطابات وهي لا تتقن غير فن "الحركة".
طالما أن السيدة الجديرة بالاحترام، والمتسمة بالكفاءة والجدية والصرامة، الوزيرة الناها بنت حمدي ولد مكناس، في المقدمة فلا غرابة في أن يحاول البعض طعنها من الخلف، خاصة إذا كان مأجورا من قبل من لديهم أجندات يغذيها الحسد والحقد ومحاولة الثأر السياسي ونية تصفية الحسابات مع كوادر الدولة الذين وهبوا جهدهم وكفاءتهم وعلاقاتهم الدولية لخدمة البلد وهم في غنى عن