الوئام الوطني : من منا لا يتذكر الوعود الانتخابية التي أطلقها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ضمن برنامج "تعهداتي" خلال الحملة الرئاسية الأخيرة بخصوص التشغيل ومكافحة البطالة؟.
في ورش العمل وداخل المكاتب.. في وضح النهار وأثناء ظلام الليل.. في صمت المنهمك في الإنجاز دون ضجيج أو صخب، يقطع قطاع الإسكان والاستصلاح الترابي مجابات كبرى في تنفيذ ما أسند إليه من برنامج رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، "تعهداتي" الطموح الذي نال تزكية الناخب الموريتاني نظرا لشموليته وملامسته لتطلعات الجماهير.
باكتمال مواد الدورة الأولى للبكالوريا 2022 هذا المساء تكتمل الامتحانات الوطنية التي خاضها، فى مختلف مستوياتها، ما يربو على 220.000 مشارك فى أكثر من 1.500 مركز، إذ لم يبق منها سوى الدورة التكميلية للباكالوريا المقررة فى شهر يوليو المقبل.
الوئام الوطني : لا شك أن الحوار يجب أن يظل سُنة متبعة لدى الحريصين على التكامل والتعايش والدفع نحو تعزيز المشتركات في شتى المجالات.
ولا جدال في أن رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، يعتبر أول زعيم موريتاني جسد الحوار بالأفعال، فأزال الحواجز النفسية واللغة التصعيدية والاحتقان المختلق بين السلطة والمعارضة.
منذ فترة تتسارع الخطوات العملية باتجاه تطبيق التعليمات التي صدرت عن رئيس الجمهورية إلى وزارة الثقافة والرياضة والعلاقات مع البرلمان على ضوء التقرير المفصل عن وضعية حقل الصحافة المتداعي أعدته اللجنة المكلفة من طرف من الرئاسة لتنقيته وإصلاحه من خلال تقديم تصورات الحلول وآليات التأهيل حتى تضطلع بدورها "سلطة" رابعة وفاعلا طلائعيا في عملية التنمية على كا
تجسيدا لفكرته الطموحة لإصلاح "التآزر" وتقريبها من المواطنين، أعطى المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء "التآزر" السيد محمد عالي ولد سيدي محمد في يومه الأول تجسيدا للمهمة التي أناطه بها فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وتنفيذا لرؤيته وتوجيهاته قبل شهرين تعليماته الصارمة بتشخيص جميع المشاكل المطروحة على التآزر أيا كان نوعها وحلها في
الوئام الوطني : يبدو أن قطار مساعي رئيس الجمهورية الهادف لرفع كافة أشكال التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تقف حجر عثرة في طريق نمو ورقي وازدهار هذا الشعب، يسير على سكة ضاربة في الأفق، ولها محطات متعددة وهامة، كلما حل بإحداها القطار المثقل بالوعود ترك خدمات وخلف إنجازات وأشاع أملا في نفوس الساكنة بأن ما كان خيالا يتمناه الناس، بات واقعا معاشا على