الظمأ الروحي الذي يعانيه الانسان المعاصر وعدم قدرته على تحقيق التوازن بين متطلباته المادية والروحية، والاختلال الاجتماعي الذي يطبع الحياة الإنسانية المعاصرة، والإجابات التي يقدمها الاسلام لكل ذلك، والدور الذي تطلع به التربية الصوفية في تحقيق هذا التوازن ، محاور تطرق لها رئيس مؤسسة الملتقى الدكتور مولاي منير القادري في مداخلته مساء السبت الثامن والعشر