
لا تزال تداعيات فيروس كورونا تلقي بظلالها على سوق "نقطة ساخنة" الخاص ببيع وإصلاح وتوفير قطع غيار ومستلزمات الهواتف الخلوية وأجهزة الكومبيوتر، والتي تقع في قلب العاصمة نواكشوط.
وتعرف هذه السوق بأنها الأكثر امتصاصا لبطالة الشباب في موريتانيا، وخاصة حملة الشهادات الذين وفرت لهم سبل العيش الكريم بعد سنوات من انتظار التشغيل.