(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
بقلوب يعتصرها الألم، مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، رجل المعالي والمكارم، الوالد بَلَّها ولد مختار الله.