
بدأت بعض الأصوات المبحوحة ترتفع، خلال الفترة الأخيرة، للنيل من مكانة ومصداقية السياسي المحنك والنائب الموقر حدمين ولد الغزواني، فيما اعتبره المراقبون انعكاسا لرغبات بعض المناوئين السياسيين، وذلك من خلال إطلاق الأبواق المستأجرة التي لا تعرف حفظا للكرامة ولا احتراما للقيم.