
منذ استقلال موريتانيا وحتى يومنا هذا، مرت البلاد بعدد من الشخصيات السياسية والإدارية التي ساهمت بشكل كبير في مسارها التنموي، ومن بين أعظم الشخصيات المعاصرة البارزة التي تركت بصمة واضحة في سجل الاستقامة والنزاهة، يأتي الوزير السابق والمدير الحالي لميناء الصداقة سيدي محمد ولد محم، حيث يعتبر ولد من أنظف الأطر الذين نالوا احترام الجميع بفضل سلوكه القويم