لا يحتاج المثقف إلى كبير عناء لإدراك أن العشرية الأخيرة كانت كارثة على البلد، ليس من الناحية الاقتصادية التي استنزفت خيرات البلد في سوء تسيير منقطع النظير طبعه الإثراء السريع والفاحش للمتنفذين، والانتشار الواسع للمشاريع الفاشلة، والتراكم المخيف للديون الخارجية، فحسب، بل وأيضا من الناحية السياسية التي حاصرت فيها هذه العشرية التي أمسك الرئيس محمد ولد ع
عادت قضية مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق في السودان صلاح عبد الله “قوش” إلى الواجهة من جديد قبل أيام بعد أن أفادت عدد من صحف الخرطوم (مصادر، الوطن، اليوم التالي) أنه سافر إلى الخارج في جولة رسمية، ما أثار حفيظة الرأي العام السوداني حول دور ومصير “قوش” بعد سقوط النظام وعدم القبض عليه.
الوئام الوطني ـأشعلت صورة رصدت لتصرف أحد عناصر الحرس الرئاسي بالشرق الموريتاني خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس الجمهورية سيلا من الانتقادات والتعليقات.وقد تم تداول الصورة بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي
تعرف عدة مناطق وملتقيات طرق في العاصمة أزمات مرور خانقة خصوصا عند ملتقيات الطرق.
مقاطعتي عرفات والرياض وجهة الآلاف من سكان نواكشوط، نالا حظهما من الأزمة المرورية.
نفت الإعلامية بقناة الموريتاتية آمنتا كان خبر فصلها من عملها الذي تم تداوله بشكل كبير من طرف عدة مواقع اخبارية ورواد شبكات التواصل الإجتماعي نقلا عن موقع الأخبار
وصرحت آمنتا أن الخبر لا أساس له من الصحة وأن إدارة القناة لم تبلغها بأي شيئ ولم تتلقى أي اشعار مضيفة أنها ستكون على الشاشة مساء اليوم
الضحية عامل على عربة.. وقد قتل بسبب عدم تقديمه علفا للحمار..!!
قال شاب موريتاني اليوم امام القاضي بانه لم يكن يقصد قتل عامل عربة كان يعمل عنده ولكنه اعترف بانه وجه طعنة بسكين للضحية اودت بحياته.
ليست فقط وسائل الدولة هي التي وضعت في خدمة مرشح النظام محمد ولد الغزواني، وإنما أيضا الدولة العميقة والدولة الشفافة برمتها هي التي وضعت في متناوله، من أجل تنفيذ الخطة “ب” للراحل-الباقي محمد ولد عبد العزيز.