
لقد كان ترشح محمد غالي ولد اشريف أحمد منة عظيمة، وفرصة ذهبية لاحداث تغيير جذري على مستوى التعاطي السياسي في مقاطعة الطينطان، التي اختار سكانها الرجل والتفوا حوله بقوة، وعبروا عن ذلك بشكل علني، فكان اسمه اللازمة التي ظلت تتردد في كل شارع وزقاق، وداخل كل بيت وعلى لسان كل كبير وصغير.. فقير ومحروم، فلاح ومنمي..كهل وشيخ شاب وامرأة..