احتفل الشعب المغربي، أمس السبت، بالذكرى الـ 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال يوم 11 يناير 1944، وهو حدث تاريخي ضمن الكفاح المغربي من أجل نيل استقلال المملكة والدفاع عن القيم المقدسة.
وجاء في مقال نشرته وكالة المغرب العربي للأنباء (و م ع) ما نصه:
بعد وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، الوزير السابق كاب ولد اعليوه، الذي كان يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة "اسنيم"، بدأ الحديث عن الشخصيات التي يمكن أن تتولى هذا المنصب الهام في مرحلة مفصلية من تاريخ الشركة.
(الوئام الوطني - افتتاحية)/ كان شهر فبراير 2024، شهرا فارقا في تاريخ الاتحاد الافريقي، وذلك عندما تسلم رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، في العاصمة الأثيوبية اديس ابابا، الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي.
(الوئام الوطني - افتتاحية)/ بعد مأموريته الأولى التي كادت أن تخصص للشق الاجتماعي، رغم الانجازات العديدة في مختلف المجالات، واستئثار حالات الطوارئ الصحية والأزمات الدولية العابرة للحدود بجزء غير يسير من اهتماماته، يسعى رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، خلال مأموريته الجارية لولوج باب طالما تم طرقه من قبل الأنظمة المتعاقبة التي عجزت عن فتحه
يعاني القضاء التجاري عندنا من انه غير مميز وغير نشط ، اما عن الاستقلالية فان لها صعوباتها التي تبدأ من الصحة النفسية للقاضي الي المقدرة علي الابداع والي التفكير في النص واستخراج المقاصد العدلية منها طبقا للمبادئ الفقهية والقانون وقواعد العدل والانصاف .
(افتتاحية الوئام ) رغم مشاغله الجمة المتعلقة بمتابعة الملفات الكبرى المطروحة على مكتبه، وتلك المرتبطة بمسؤولياته الخارجية كرئيس للاتحاد الإفريقي، لم يشأ رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، أن يفوت فرصة ذكرى عيد الاستقلال دون أن يضع بصمات إنجازه في عمق ولايات الداخل، تعزيزا للامركزية وتوزيعا للثروة وتعميما للخدمات العمومية.